الغريب اني اكتشفت انو كل المبادئ اللي كنت اؤمن فيها ما الها وجود
القوانين انوضعت تا تطبق بس عالضعيف والوعظ كان لتهدئة نفس الضعيف وانو كل الاخلاقيات اللي كانو عم بنادوا فيها الاباء ضاعت
واللي استلموها ما عادوا امينين عليها بل بايديهم رموا قدساتهم للكلاب
اكتشفت للاسف اني كنت مغشوشة وانو كل الكتب اللي قريتها واللي فيها بيتغنوا بالفضائل وبيدعوا لانها تكون الخبز اليومي للمؤمن
صارت اوراقها اليوم يلفوا فيها مناقيش وما عاد في الها دواعي للاستعمال
اكتشفت وبمرارة انو مش كل اللي منسمعوا صح وعم يتطبق ولو كان من اعلى مرجعية لانو كل شي عم يتغلف باوراق من ذهب معجونة بالسم حتى لما بيتناولها المؤمن ترميه في الشك بدل اليقين .اليوم ما عاد في حقيقة كلو سراب وكلو وهم. الحقيقة الوحيدة الموجودة علي الكرة الارضية بما لا يقبل الشك ولا يحتمل التأويل هو الانجيل المقدس لا غير وما تبقى من عمل يد آلإنسان لا حقيقة فيه لانه غير قابل للتطبيق وحتى لا نكون ظالمين نقول ان من كتبه ربما طبقه ولكن من استلمه لم يطبق منه شيئا بل العكس ساعد الشر على نقض ما كتب فيه .وزينه وروج له على انه صعب التطبيق ولا لزوم له لان الشاطر من يعلم اين هي مصلحته ومن اين تؤكل الكتف
وغير ذلك يعد جهلا بل حمرنة
القوانين انوضعت تا تطبق بس عالضعيف والوعظ كان لتهدئة نفس الضعيف وانو كل الاخلاقيات اللي كانو عم بنادوا فيها الاباء ضاعت
واللي استلموها ما عادوا امينين عليها بل بايديهم رموا قدساتهم للكلاب
اكتشفت للاسف اني كنت مغشوشة وانو كل الكتب اللي قريتها واللي فيها بيتغنوا بالفضائل وبيدعوا لانها تكون الخبز اليومي للمؤمن
صارت اوراقها اليوم يلفوا فيها مناقيش وما عاد في الها دواعي للاستعمال
اكتشفت وبمرارة انو مش كل اللي منسمعوا صح وعم يتطبق ولو كان من اعلى مرجعية لانو كل شي عم يتغلف باوراق من ذهب معجونة بالسم حتى لما بيتناولها المؤمن ترميه في الشك بدل اليقين .اليوم ما عاد في حقيقة كلو سراب وكلو وهم. الحقيقة الوحيدة الموجودة علي الكرة الارضية بما لا يقبل الشك ولا يحتمل التأويل هو الانجيل المقدس لا غير وما تبقى من عمل يد آلإنسان لا حقيقة فيه لانه غير قابل للتطبيق وحتى لا نكون ظالمين نقول ان من كتبه ربما طبقه ولكن من استلمه لم يطبق منه شيئا بل العكس ساعد الشر على نقض ما كتب فيه .وزينه وروج له على انه صعب التطبيق ولا لزوم له لان الشاطر من يعلم اين هي مصلحته ومن اين تؤكل الكتف
وغير ذلك يعد جهلا بل حمرنة
No comments:
Post a Comment